The Definitive Guide to الصحة النفسية في بيئة العمل
The Definitive Guide to الصحة النفسية في بيئة العمل
Blog Article
التغييرات السلوكية من الموظفين مثل الانفعالات والعصبية الزائدة.
الغياب المتكرر بسبب المشاكل النفسية يؤدي إلى انخفاض في الإنتاجية. هذا يزيد من الضغط على زملاء الموظفين. الغياب المتكرر يمكن أن يؤثر سلبًا على الأداء العام للمؤسسة.
دور إدارة الوقت في تفعيل الأداء الوظيفي للعاملين في المؤسسة الوطنية للدهن بالأخضرية
مجوهرات دلالات محابس ذهب الخطوبة والزواج الثقافية والاجتماعية
الوعي بالصحة النفسية مهم جدًا في مكان العمل لجعل بيئة عمل صحية. زيادة الوعي يساعد على تحسين رفاهية الموظفين وتعزيز إنتاجيتهم.
هناك عدة عوامل يمكن أن تضر بصحة الموظفين النفسية في العمل. هذه العوامل تشمل الضغط النفسي، التنمر، والتحرش، بالإضافة إلى عدم التوازن بين العمل والحياة الشخصية.
القيادة والالتزام بالصحة النفسية في العمل، بسبل منها مثلا دمج الصحة النفسية في العمل في السياسات ذات الصلة.
العديد من العوامل يجب على أصحاب الأعمال مراعاتها عندما يقررون إنشاء منظماتهم وشركاتهم، أبرز تلك العوامل هو إنشاء مكان عمل آمن وشامل، يضمن الحفاظ على الصحة النفسية لجميع العاملين في مختلف الأقسام، مع الردع المستمر لضغوط العمل التي تؤدي إلى تفاقم مشاكل الصحة النفسية، وفي هذا المقال نقدم شرحًا لمفهوم الصحة النفسية في بيئة العمل، وما هي العوامل المؤثرة عليها.
من المهم جدًا مكافحة وصمة العار حول المشاكل النفسية في العمل. الموظفون قد يشعرون بالخجل من طلب المساعدة خوفًا من التمييز.
التصميمات الغير مريحة لمكان العمل من حيث الإضاءة والتهوية ومصادر الضوضاء لها عامل أساسي على جودة الصحة النفسية في بيئة العمل.
الرئيسية - مقالات - الصحة النفسية في بيئة العمل: المخاطر النفسية والاستبيان وآثارها وطرق تعزيزها الصحة النفسية في بيئة العمل: المخاطر النفسية والاستبيان وآثارها وطرق تعزيزها كتابة : بكه
وقد تشمل منح فرادى العاملين ساعات عمل مرنة، أو وقتا إضافيا لإكمال المهام، أو تعديل المهام للحد من الإجهاد، أو الإمارات إجازة للمواعيد الصحية، أو اجتماعات داعمة منتظمة مع المشرفين.
تعزيز الصحة النفسية في بيئة العمل يعود بالعديد من الفوائد على الشركات والموظفين على حد سواء. سوف نستعرض تالياً أهم الفوائد التي تحققها الشركات من الاهتمام بالصحة النفسية لموظفيها: ١. زيادة الإنتاجية والأداء: وفقًا لدراسة من جامعة هارفرد للأعمال، يكون الموظفون الذين يتمتعون بصحة نفسية جيدة أكثر إنتاجية بنسبة ٣١٪ مقارنة بالذين يعانون من التوتر أو القلق. فاستقرارهم العاطفي وراحتهم النفسية يعززان تركيزهم ويؤديان إلى تحسين الأداء والإنتاجية. كما أن الموظف الذي يشعر بالراحة في بيئة عمله يكون أقل عرضة للتشتت وأكثر التزامًا بتحقيق أهدافه الشخصية وأهداف الصحة النفسية في بيئة العمل الشركة، مما ينعكس إيجابيًا على نتائج العمل. ٢. تحسين بيئة العمل وزيادة روح الفريق: وفقًا لدراسة نشرت في مجلة علم النفس المهني، فإن الموظفين الذين يتمتعون براحة نفسية يظهرون مستوى أعلى من التعاون والتواصل الفعّال مع زملائهم، مما يسهم في تحسين بيئة العمل ويعزز الإنتاجية. تدعم الصحة النفسية التفاعل الإيجابي بين الموظفين، مما يقوي روح الفريق ويشجع على التعاون. بيئة العمل التي تركز على تعزيز الصحة النفسية تخلق مناخًا داعمًا وآمنًا، حيث يشعر الموظفون بالراحة للتعبير عن أنفسهم، ما يساعد في تحسين العلاقات بين أفراد الفريق ويزيد من حماسهم للعمل. ٣. انخفاض التغيب عن العمل: أظهرت دراسة أخرى من منظمة العمل الدولية أن تعزيز الصحة النفسية يقلل من أيام الغياب بسبب المرض. إذ إن الموظفين الذين يتلقون دعمًا نفسيًا مناسبًا يتمتعون بقدرة أعلى على تحمل ضغوط العمل، مما يقلل من احتمالية إصابتهم بالإجهاد والضغوط الشديدة التي قد تؤدي إلى الغياب.
والصحة النفسية في مكان العمل اليوم ليست مجرد مسألة إنسانية، بل استراتيجية أساسية لتحقيق الاستدامة والنجاح المؤسسي.